بورا بورا
بورا بورا - Bora Bora
هي جزيرة من جزر ليوارد الذي يشكل جزء أرخبيل المجتمع في بولينيزيا الفرنسية التابعة لفرنسا في المحيط الهادي.
وتقع الجزيرة على بعد 230 كيلومتر شمال غرب بابيتي
تحيط بالجزيرة بحيرة وحاجز شعاب مرجانية.
الجزيرة مكونة أساسا من بقايا براكين خامدة ترتفع إلى اثنين من القمم
جبل باهيا وجبل أويتمانو
أما أعلى ارتفاع في الجزيرة فيصل إلى 727 متر.
الاسم الأصلي للجزيرة في اللغة التاهيتية هو Pora Pora، وتعني "الولادة الأولى".
التواجد الأكبر للسكان هو في فيتابي على الجانب الغربي من الجزيرة
منتجات الجزيرة في الغالب تقتصر على المنتجات البحرية ومحاصيل أشجار جوز الهند وثمارها.
الجزيرة إداريا تعتبر بلدية في التقسيم الإداري لبولينيزيا الفرنسية وهي تتبع منطقة جزر ليوارد إداريا.
بلدية بورا بورا تتكون من جزيرة بورا بورا مع جزر أخرى تتكون من شعب وهما تابي وأتول
جزيرة تابي ليس فيها سكان دائمون وإنما ينتقل إليها دوريا حوالي 50 عاملا لجني ثمار جوز الهند.
أول من إستوطن الجزيرة هم البولينيزيون حوالي القرن الرابع للميلاد وقد أطلقوا عليها اسم فافاو.
أول أوروبي شاهد الجزيرة كان جاكوب روغجفين في عام 1722.
أما المستكشف الشهير جيمس كوك فقد شاهدها في 1769 ومشا عليها في 1777.
جمعية التبشير اللندنية وصلت إلى الجزيرة في عام 1820 وأسست كنيسة بروتستانتية في 1822.
وفي عام 1842 أصبحت بورا بورا محمية فرنسية وما زالت إلى اليوم.
بعد أحداث 7 ديسمبر، 1941 هو تاريخ الهجوم على قاعدة بيرل هاربر من طرف اليابان
دخلت الولايات المتحدة الحرب العالمية الثانية وإختارت بورا بورا قاعدة منطقة جنوب المحيط الهادئ
وكانت قاعدة لأهداف عسكرية حيث كانت تستعمل كمستودع للنفط ومهبط للطائرات وقاعدة بحرية
كما شيدت حصن دفاعي معروف باسم "عملية البوبكات"
كانت تحتوي على 9 سفن عسكرية و 20،000 طن من المعدات وما يقرب من 5،000 جندي.
كما كان هناك سبعة مدافع بحرية ضخمة اقيمت في نقاط استراتيجية
في أنحاء الجزيرة لحمايتها ضد أي هجوم عسكري
محتمل. الجزيرة اليوم تعتمد بشكل أساسي على السياحة.
على الرغم من الفرنسية والتاهيتية هي أهم اللغات التي يتحدث بها السكان
إلا أنهم يتكلمون الانكليزية بسبب الاختلاط بالسياح
نترككم مع بعض الصور من منتجعات الجزيرة
بورا بورا - Bora Bora
هي جزيرة من جزر ليوارد الذي يشكل جزء أرخبيل المجتمع في بولينيزيا الفرنسية التابعة لفرنسا في المحيط الهادي.
وتقع الجزيرة على بعد 230 كيلومتر شمال غرب بابيتي
تحيط بالجزيرة بحيرة وحاجز شعاب مرجانية.
الجزيرة مكونة أساسا من بقايا براكين خامدة ترتفع إلى اثنين من القمم
جبل باهيا وجبل أويتمانو
أما أعلى ارتفاع في الجزيرة فيصل إلى 727 متر.
الاسم الأصلي للجزيرة في اللغة التاهيتية هو Pora Pora، وتعني "الولادة الأولى".
التواجد الأكبر للسكان هو في فيتابي على الجانب الغربي من الجزيرة
منتجات الجزيرة في الغالب تقتصر على المنتجات البحرية ومحاصيل أشجار جوز الهند وثمارها.
الجزيرة إداريا تعتبر بلدية في التقسيم الإداري لبولينيزيا الفرنسية وهي تتبع منطقة جزر ليوارد إداريا.
بلدية بورا بورا تتكون من جزيرة بورا بورا مع جزر أخرى تتكون من شعب وهما تابي وأتول
جزيرة تابي ليس فيها سكان دائمون وإنما ينتقل إليها دوريا حوالي 50 عاملا لجني ثمار جوز الهند.
أول من إستوطن الجزيرة هم البولينيزيون حوالي القرن الرابع للميلاد وقد أطلقوا عليها اسم فافاو.
أول أوروبي شاهد الجزيرة كان جاكوب روغجفين في عام 1722.
أما المستكشف الشهير جيمس كوك فقد شاهدها في 1769 ومشا عليها في 1777.
جمعية التبشير اللندنية وصلت إلى الجزيرة في عام 1820 وأسست كنيسة بروتستانتية في 1822.
وفي عام 1842 أصبحت بورا بورا محمية فرنسية وما زالت إلى اليوم.
بعد أحداث 7 ديسمبر، 1941 هو تاريخ الهجوم على قاعدة بيرل هاربر من طرف اليابان
دخلت الولايات المتحدة الحرب العالمية الثانية وإختارت بورا بورا قاعدة منطقة جنوب المحيط الهادئ
وكانت قاعدة لأهداف عسكرية حيث كانت تستعمل كمستودع للنفط ومهبط للطائرات وقاعدة بحرية
كما شيدت حصن دفاعي معروف باسم "عملية البوبكات"
كانت تحتوي على 9 سفن عسكرية و 20،000 طن من المعدات وما يقرب من 5،000 جندي.
كما كان هناك سبعة مدافع بحرية ضخمة اقيمت في نقاط استراتيجية
في أنحاء الجزيرة لحمايتها ضد أي هجوم عسكري
محتمل. الجزيرة اليوم تعتمد بشكل أساسي على السياحة.
على الرغم من الفرنسية والتاهيتية هي أهم اللغات التي يتحدث بها السكان
إلا أنهم يتكلمون الانكليزية بسبب الاختلاط بالسياح
نترككم مع بعض الصور من منتجعات الجزيرة
