مخلوقات الشراع الأرجواني الساحرة كائنات بحرية جميلة
يمتاز
هذا الحيوان بلونه الأزرق الغامق و هو لون القرص البيضاوي الذي لا يتجاوز
طوله العشرة سنتمترات و يطفو على سطح الماء, أما الجزء الاخر منه فهي زعنفة
نصف دائرية أعلى القرص تشكل ما يشبه الشراع، فهذه الحيوانات تعيش في حالة
وسط ما بين الماء و الهواء.
بعكس الأنواع الأخرى في هذه العائلة تعتبر
ال Vellela آكلة للحوم فهي تتغذي على العوالق البحرية التي تمسكها بواسطة
مخالب معلقة في أسفلها باتجاه الماء كما أنها تفرز مواد سامة تفتك بفريستها
و لأن هذه المواد غير سامة بالنسبة للانسان فان ال Velella غير مؤذية
للانسان و مع ذلك ينصح بعدم لمس الأعين و الوجه بعد لمسها.
لأنها عديمة
الحركة فإن هذه الحيوانات تبقى تحت رحمة الرياح التي تحركها من مكان الى
اخر على سطح البحر و تدفعها الى الشاطئ بمساعدة الشراع، يحدد الحيوان حركته
حسب اتجاه الشراع بينما تشكل الريح القوة الدافعة لهذا الحيوان فقط. تصل
أعدادها المتجمعة على الشاطيء الى الالاف و هذا التجمع لا يحدث سنويا لذلك
فإن تجمعها يشكل ظاهرة و في عام 2002 تم معاينة أعداد كبيرة منها على
شواطيء بريطانيا و ايرلندا و لكن بسبب تأثير الاحتباس الحراري أصبحت هذه
الكائنات تتجه نحو الشمال أكثر. على شواطيء المحيط الأطلنطي.
يمتاز
هذا الحيوان بلونه الأزرق الغامق و هو لون القرص البيضاوي الذي لا يتجاوز
طوله العشرة سنتمترات و يطفو على سطح الماء, أما الجزء الاخر منه فهي زعنفة
نصف دائرية أعلى القرص تشكل ما يشبه الشراع، فهذه الحيوانات تعيش في حالة
وسط ما بين الماء و الهواء.
بعكس الأنواع الأخرى في هذه العائلة تعتبر
ال Vellela آكلة للحوم فهي تتغذي على العوالق البحرية التي تمسكها بواسطة
مخالب معلقة في أسفلها باتجاه الماء كما أنها تفرز مواد سامة تفتك بفريستها
و لأن هذه المواد غير سامة بالنسبة للانسان فان ال Velella غير مؤذية
للانسان و مع ذلك ينصح بعدم لمس الأعين و الوجه بعد لمسها.
لأنها عديمة
الحركة فإن هذه الحيوانات تبقى تحت رحمة الرياح التي تحركها من مكان الى
اخر على سطح البحر و تدفعها الى الشاطئ بمساعدة الشراع، يحدد الحيوان حركته
حسب اتجاه الشراع بينما تشكل الريح القوة الدافعة لهذا الحيوان فقط. تصل
أعدادها المتجمعة على الشاطيء الى الالاف و هذا التجمع لا يحدث سنويا لذلك
فإن تجمعها يشكل ظاهرة و في عام 2002 تم معاينة أعداد كبيرة منها على
شواطيء بريطانيا و ايرلندا و لكن بسبب تأثير الاحتباس الحراري أصبحت هذه
الكائنات تتجه نحو الشمال أكثر. على شواطيء المحيط الأطلنطي.